عبد اللطيف أبوربيعة**في خروج إعلامي لها ،أكدت الراقصة مايا في تصريح لها أن الشخص الذي ظهر في فيديو صحبتها بمعية مجموعة أخرى من الأشخاص على سطح يخت ليس الرئيس المدير العام للمجمع الشريف للفوسفاط “مصطفى تراب” والذي لا تربطه أية علاقة لا من قريب أو بعيد بالأشخاص الظاهرين على الفيديو والذي خلف موجة من التعليقات المنتقدة بين من اعتبر هؤلاء الأشخاص رموز فساد وطالب بمحاسبتهم وبين من اعتبر ذلك يدخل في إطار الحرية الفردية والحياة الخاصة للأشخاص والتي لا يحق لأي كان التدخل فيها..
و لم يستبعد متتبعون أن الهجوم الشرس الذي كان السيد “مصطفى تراب” المدير العام المجمع الشريف للفوسفاط هدفا له من خلال الفيديو المذكور قد يخدم جهات معادية للمغرب ولم ترقها النجاحات التي حققتها المؤسسة الفوسفاطية في عهد مصطفى تراب والتي تأتي على رأس المؤسسات المواطنة المغربية..
وأكد العديد ممن يعرفون الرجل عن قرب أنه ليس من ظهر في الفيديو ،مبرزين أنه كفاءة وطنية عالية يخق للمغرب أن يفخر بها وهو خريج مدرسة القناطر العريقة بباريس وخريج معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية والمصنف الأول في كل تصنيفات الجامعات والمعاهد بالعالم كما أنه الرجل جعل المجمع الشريف للفوسفاط يضاعف من مردوديته سواء من حيث الإنتاجية أو الإنخراط في موجة الرقمنة الصناعية الحديثة أمن حيث جودة الخدمات المقدمة..وهو الرجل الذي تضاعفت وتنوعت في عهده أشكال الدعم والمساعدات التي يقدمها المجمع الشريف للفوسفاط للفئات الهشة ولمؤسسات الرعاية الاجتماعية وكذا المنح المقدمة للطلبة للدراسة داخل المغرب وبالخارج وللتلاميذ ولمنظومة التربية والتعليم دون إغفال دعم المؤسسة الفوسفاطية غير المشروط للمجال الصحي وللبحث العلمي وللعديد من المجالات الرياضية والثقافية والفنية والاجتماعية .
و لم يستبعد متتبعون أن الهجوم الشرس الذي كان السيد “مصطفى تراب” المدير العام المجمع الشريف للفوسفاط هدفا له من خلال الفيديو المذكور قد يخدم جهات معادية للمغرب ولم ترقها النجاحات التي حققتها المؤسسة الفوسفاطية في عهد مصطفى تراب والتي تأتي على رأس المؤسسات المواطنة المغربية..
وأكد العديد ممن يعرفون الرجل عن قرب أنه ليس من ظهر في الفيديو ،مبرزين أنه كفاءة وطنية عالية يخق للمغرب أن يفخر بها وهو خريج مدرسة القناطر العريقة بباريس وخريج معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية والمصنف الأول في كل تصنيفات الجامعات والمعاهد بالعالم كما أنه الرجل جعل المجمع الشريف للفوسفاط يضاعف من مردوديته سواء من حيث الإنتاجية أو الإنخراط في موجة الرقمنة الصناعية الحديثة أمن حيث جودة الخدمات المقدمة..وهو الرجل الذي تضاعفت وتنوعت في عهده أشكال الدعم والمساعدات التي يقدمها المجمع الشريف للفوسفاط للفئات الهشة ولمؤسسات الرعاية الاجتماعية وكذا المنح المقدمة للطلبة للدراسة داخل المغرب وبالخارج وللتلاميذ ولمنظومة التربية والتعليم دون إغفال دعم المؤسسة الفوسفاطية غير المشروط للمجال الصحي وللبحث العلمي وللعديد من المجالات الرياضية والثقافية والفنية والاجتماعية .
المصدر : https://www.safinow.com/?p=10168
عذراً التعليقات مغلقة