تواجه شريحة مهمة من المواطنين بشكل يومي خطر التسمم الغذائي،نتيجة غياب المراقبةأو تغييبهابسوء نية،سواء في المحلات التي تبيع المواد الإستهلاكية أو في المطاعم ومحلات الوجبات السريعة،دون الحديث عن آلاف العربات اليدوية التي تتمركز في معظم شوارع المدينة التي تبيع الوجبات الجاهزة-الله وحده-يعلم مصدرها ومحتوياتها،دون الحديث عن الإحتلال القصري للملك العمومي وتسييجه من طرف أرباب المقاهي والمتاجر ومحلات الجزارة وما يسببه ذلك من ازدحام و اختلاط بين جميع مستعملي الطريق راكبين وراجلين وعرقلة السير والجولان…
هذه الجرائم التي تمارس في حق المستهلكين تقود في بعض الأحيان إلى أقسام المستعجلات أو إلى القبر أو تتحول إلى سم بطيء يفتك بصاحبه في صمت دون تفعيل دوريات لجن المراقبة المشتركة.
ما أكثر ضحايا التسممات الغذائية في صفوف الكبار والصغارمعا….حالات كشفت أن صحة المستهلك هي آخر ما يفكر فيها المسؤولون بهذه المدينة الجريحة!!
لكم الله يا أهل آسفي!! الله يأخذ الحق في المستهترين بسلامتكم وصحتكم!!
عبد المالك العزوزي
هذه الجرائم التي تمارس في حق المستهلكين تقود في بعض الأحيان إلى أقسام المستعجلات أو إلى القبر أو تتحول إلى سم بطيء يفتك بصاحبه في صمت دون تفعيل دوريات لجن المراقبة المشتركة.
ما أكثر ضحايا التسممات الغذائية في صفوف الكبار والصغارمعا….حالات كشفت أن صحة المستهلك هي آخر ما يفكر فيها المسؤولون بهذه المدينة الجريحة!!
لكم الله يا أهل آسفي!! الله يأخذ الحق في المستهترين بسلامتكم وصحتكم!!
عبد المالك العزوزي
المصدر : https://www.safinow.com/?p=10872
عذراً التعليقات مغلقة