أسفي الأن **مازال ملف لاعب المغرب التطواني أيوب لكحل يراوح مكانه بالنظر لغياب الحكمة في تدبيره منذ البداية، إذ أن الرئيس رضوان الغازي هو من تفاوض من الوداد من دون إستشارة اللاعب أو إصطحابه معه عند لقائه برئيس الوداد سعيد الناصري الذي منح للغازي 200 مليون سنتيم من أصل 350 مليون سنتيم وهي قيمة الصفقة الإجمالية.
الجديد في الأمر أن هناك أندية جديدة دخلت على الخط للإستفادة من اللاعب من بينها المولودية الوجدية ونادي دجلة المصري ما يؤكد أن أي عرض سيناسب اللاعب أيوب لكحل سيكون بمقدوره الإنتقال إليه بقوة القانون مادام أن اللاعب لم يوقع لحد الساعة أي عقد مع الوداد.
رئيس المغرب التطواني رضوان الغازي أصبح كالمتفرج لا يقدم ولا يؤخر في هذا الملف، ليترك الأمور معلقة من دون أن يستفيد اللاعب من مستحقاته العالقة ولا من صفقة الوداد كما فعل مع لاعبين آخرين الذين كانوا قد توجهوا لغرفة النزاعات حتى أن الرئيس أغرق الفريق بالديون المتراكمة وهو الذي تسلم الفريق من دون ديون.
الرئيس الغازي ورط اللاعب أيوب لكحل في صفقة لم يجن منها اللاعب سوى صفر درهم من فريقه والوداد، وطبعا هذا أمر غير مقبول تماما علما أن اللاعب أيوب لكحل هو منتوج خالص للمكتب السابق الذي كان يترأسه الحاج عبد المالك أبرون على عهد المدرب عزيز العامري.
عائلة لكحل تعيش الغليان والصدمة والغبن بسبب هذا السلوك من رئيس المغرب التطواني الذي جر عليه الويلات والغضب، إذ أن ملف أيوب لكحل ليس هو الأول ولا الأخير، ومن حق الجماهير التطوانية أن تضع يدها على قلبها خوفا على مصير فريقها في ظل مشاكل كثيرة عاشها الفريق، الذي كان صرحا كرويا صال وجال وحقق الألقاب والمعجزات، للأسف تهاوى هذا الصرح وأصبح مجرد أغنية حزينة ترددها الجماهير بحرقة كبيرة
الجديد في الأمر أن هناك أندية جديدة دخلت على الخط للإستفادة من اللاعب من بينها المولودية الوجدية ونادي دجلة المصري ما يؤكد أن أي عرض سيناسب اللاعب أيوب لكحل سيكون بمقدوره الإنتقال إليه بقوة القانون مادام أن اللاعب لم يوقع لحد الساعة أي عقد مع الوداد.
رئيس المغرب التطواني رضوان الغازي أصبح كالمتفرج لا يقدم ولا يؤخر في هذا الملف، ليترك الأمور معلقة من دون أن يستفيد اللاعب من مستحقاته العالقة ولا من صفقة الوداد كما فعل مع لاعبين آخرين الذين كانوا قد توجهوا لغرفة النزاعات حتى أن الرئيس أغرق الفريق بالديون المتراكمة وهو الذي تسلم الفريق من دون ديون.
الرئيس الغازي ورط اللاعب أيوب لكحل في صفقة لم يجن منها اللاعب سوى صفر درهم من فريقه والوداد، وطبعا هذا أمر غير مقبول تماما علما أن اللاعب أيوب لكحل هو منتوج خالص للمكتب السابق الذي كان يترأسه الحاج عبد المالك أبرون على عهد المدرب عزيز العامري.
عائلة لكحل تعيش الغليان والصدمة والغبن بسبب هذا السلوك من رئيس المغرب التطواني الذي جر عليه الويلات والغضب، إذ أن ملف أيوب لكحل ليس هو الأول ولا الأخير، ومن حق الجماهير التطوانية أن تضع يدها على قلبها خوفا على مصير فريقها في ظل مشاكل كثيرة عاشها الفريق، الذي كان صرحا كرويا صال وجال وحقق الألقاب والمعجزات، للأسف تهاوى هذا الصرح وأصبح مجرد أغنية حزينة ترددها الجماهير بحرقة كبيرة
المصدر : https://www.safinow.com/?p=11417
عذراً التعليقات مغلقة