من يستمع لأغاني الفنانة المغربية الحسناء شروق سيقف مشدوها أمام صوت ماشاء الله قوي يذكرنا بزمن العمالقة، ولكونها تشبعت بالطرب وبكل ما هو جميل فقد حرصت على أن تكون أغانيها بهوية طربية وعربية خالصة، هي قيم فنية لا تنازلات فيها بالنسبة لهذه الفنانة الشابة الجميلة والحسناء التي كانت إنطلاقتها الفنية منذ زمان وقبل أن تولد بعض الفطريات في الساحة الغنائية المغربية.
حرصت الفنانة شروق على أن يظل الطرب رسالة في حياتها الفنية لذلك هي مقلة في إصدار أغانيها، فهي حريصة على أن تكون أغانيها ذات جودة وتميز كما فعلت في أغنية ” لقيت غيرك” من كلمات أحمد بن إدريس وألحان نجم العرب ياسر حبيب أدتها ببراعة وإثقان، وأغنية ” حنيت” من كلمات الشاعر الغنائي عبد الله الزيمور وألحان النجم ياسر حبيب وهي مزيج من الموسيقى الفلكلورية العربية وجاء صوتها هذه المرة أكثر إبداعا ويخال لك أنك تستمع لصوت من الزمن الجميل.
وعندما تعود لتستمتع برائعتها أغنية ” آح أقلبي” أغنية الموسم عام 2010 التي كتبها العملاق وهرم الأغنية المغربية المرحوم علي الحداني،صاحب الروائع، فإنك ستقف مشدوها لصوت مغربي ينفذ إلى الأعماق، بالطريقة الإحترافية التي أدت بها الأغنية، وبإحساس راقي لا يوجد إلا عند أهل الطرب الحقيقيين، وأتذكر بأن هذه الأغنية عرفت نجاحا كبيرا وإنتشارا واسعا لقيمتها اللحنية والكتابية والأداء الراقي للفنانة شروق.
ولم تقف مسيرة هذه الفنانة الحسناء والجميلة بل أدت أغنية ” الله نور “، و” علاش الحبيب” وغيرها من الأغاني من ربرطوارها الغني، إذ حتى وهي لا تظهر كثيرا في الإعلام لكنها مجدة ومكافحة من أجل قيم الطرب والأصالة والفن الراقي، ولا تستهويها الأضواء يكفيها فخرا أن جمهورها يعزها ويقدرها ويعتبرها نسخة من جيل العمالقة الخالدين.
حرصت الفنانة شروق على أن يظل الطرب رسالة في حياتها الفنية لذلك هي مقلة في إصدار أغانيها، فهي حريصة على أن تكون أغانيها ذات جودة وتميز كما فعلت في أغنية ” لقيت غيرك” من كلمات أحمد بن إدريس وألحان نجم العرب ياسر حبيب أدتها ببراعة وإثقان، وأغنية ” حنيت” من كلمات الشاعر الغنائي عبد الله الزيمور وألحان النجم ياسر حبيب وهي مزيج من الموسيقى الفلكلورية العربية وجاء صوتها هذه المرة أكثر إبداعا ويخال لك أنك تستمع لصوت من الزمن الجميل.
وعندما تعود لتستمتع برائعتها أغنية ” آح أقلبي” أغنية الموسم عام 2010 التي كتبها العملاق وهرم الأغنية المغربية المرحوم علي الحداني،صاحب الروائع، فإنك ستقف مشدوها لصوت مغربي ينفذ إلى الأعماق، بالطريقة الإحترافية التي أدت بها الأغنية، وبإحساس راقي لا يوجد إلا عند أهل الطرب الحقيقيين، وأتذكر بأن هذه الأغنية عرفت نجاحا كبيرا وإنتشارا واسعا لقيمتها اللحنية والكتابية والأداء الراقي للفنانة شروق.
ولم تقف مسيرة هذه الفنانة الحسناء والجميلة بل أدت أغنية ” الله نور “، و” علاش الحبيب” وغيرها من الأغاني من ربرطوارها الغني، إذ حتى وهي لا تظهر كثيرا في الإعلام لكنها مجدة ومكافحة من أجل قيم الطرب والأصالة والفن الراقي، ولا تستهويها الأضواء يكفيها فخرا أن جمهورها يعزها ويقدرها ويعتبرها نسخة من جيل العمالقة الخالدين.
المصدر : https://www.safinow.com/?p=12011
عذراً التعليقات مغلقة