أسفي الأن ** الإبداع لا حدود له، والإبداع عند نجمة التصميم وعروض الأزياء الحسناء إبنة تطوان يسرى السنيتي أيضا لا حدود له، تحرص على أن تكون دائما وأبدا حاملة لمشعل التحدي بالرغم من هذه الظروف الصعبة التي تعيشها البشرية في كل بقاع العالم بسبب الوباءات المتحورة.
لقد إختارت الحسناء وأصغر مصممة أزياء بالمغرب النجمة يسرى السنيتي أن تعود بالقوة التي عهدناها بها، لتبدأ السنة الجديدة بأشكال متعددة ومتنوعة في مجال تصميم الأزياء التي تعتبر من أبرز محترفيه بالمغرب، ومن أمهر المصممات أيضا، حيث تحرص على الجودة والتميز في أعمالها محافظة على قيم الأصالة والمعاصرة والطابع المغربي الأصيل.
كجمال روحها وشكلها، تريد أن تكون تصاميمها مميزة جدا، بعيد عن التقليد، لأن الأصل هي يسرى السنيتي، التي إجتهدت وكدت وثابرت من أجل تحقيق حلمها والمساهمة في رقي المنتوج المغربي في مجال الأزياء بالرغم من صغر سنها.
لم تفوت المصممة الجميلة يسرى السنيتي الفرصة في السنة الجديدة 2022 لتستمر في إبداعها وتقدم أحدث إطلالاتها مؤكدة دائما بأنها جديرة بالتقدير لكونها تشرف المرأة المغربية والزي المغربي، بل حريصة على الحفاظ على الهوية المغربية كشرط لا تتنازل عنه.
تظل هذه الشابة التطوانية فخورة بكل أعمالها بعد التجاوب الكبير الذي تلاقيه في الأوساط المغربية، وتقدم نموذجا يحتدى به في تصاميمها وأزيائها، لذلك يعتبرها الكثيرون في المجال سفيرة الزي المغربي الأصيل رغم حداثة سنها.
من حق المغرب أن يفتخر ببناته مثل المصممة الراقية والمبدعة الجميلة يسرى السنيتي، مزيدا من التفوق والنجاحات في مجال تصميم الأزياء.
لقد إختارت الحسناء وأصغر مصممة أزياء بالمغرب النجمة يسرى السنيتي أن تعود بالقوة التي عهدناها بها، لتبدأ السنة الجديدة بأشكال متعددة ومتنوعة في مجال تصميم الأزياء التي تعتبر من أبرز محترفيه بالمغرب، ومن أمهر المصممات أيضا، حيث تحرص على الجودة والتميز في أعمالها محافظة على قيم الأصالة والمعاصرة والطابع المغربي الأصيل.
كجمال روحها وشكلها، تريد أن تكون تصاميمها مميزة جدا، بعيد عن التقليد، لأن الأصل هي يسرى السنيتي، التي إجتهدت وكدت وثابرت من أجل تحقيق حلمها والمساهمة في رقي المنتوج المغربي في مجال الأزياء بالرغم من صغر سنها.
لم تفوت المصممة الجميلة يسرى السنيتي الفرصة في السنة الجديدة 2022 لتستمر في إبداعها وتقدم أحدث إطلالاتها مؤكدة دائما بأنها جديرة بالتقدير لكونها تشرف المرأة المغربية والزي المغربي، بل حريصة على الحفاظ على الهوية المغربية كشرط لا تتنازل عنه.
تظل هذه الشابة التطوانية فخورة بكل أعمالها بعد التجاوب الكبير الذي تلاقيه في الأوساط المغربية، وتقدم نموذجا يحتدى به في تصاميمها وأزيائها، لذلك يعتبرها الكثيرون في المجال سفيرة الزي المغربي الأصيل رغم حداثة سنها.
من حق المغرب أن يفتخر ببناته مثل المصممة الراقية والمبدعة الجميلة يسرى السنيتي، مزيدا من التفوق والنجاحات في مجال تصميم الأزياء.
المصدر : https://www.safinow.com/?p=15518
عذراً التعليقات مغلقة