مرة أخرى يطل علينا الكوميدي الأول ببلادنا الفنان القدير محمد الخياري في سلسلة ” زنقة السعادة” التي تبثها القناة الثانية يوميا في رمضان بداية من الساعة السابعة و25 دقيقة، ويقوم بإدارة بإنتاجها خالد النقري وإخراجها صفاء بركة وتنفيذ الإنتاج شركة ” ديسكونايتد”.
محمد الخياري الذي يقضي ما يقارب 40 سنة في المجال الفني في ” زنقة السعادة” أبان بأنه ليس بفنان نمطي ولا يكرر أبدا نفسه، كما نلاحظ في أعمال أخرى لفنانين آخرين أغرقونا في التكرار والإجتراروبنفس الشخصيات مع الأسف، إذ أننا مع الفنان محمد الخياري أمام شخصية جديدة، من حيث اللباس والنطق في الحوارات، وتسريحة الشعر، والإعتماد على خبرة السنين التي راكمها، وفوق ذلك الأدوار التي يلعبها لا تشبه أبدا أدواره السابقة.
في ” زنقة السعادة” مازال القيدوم الفنان الكوميدي الأول محمد الخياري يقود الأجيال منهم الرواد وجيل الوسط والجيل الجديد، من دون أن يفقد بريقه، ومن دون أن يخلف وعده مع أي موهبة تخرجت في عالم الكوميديا، ولولا 40 سنة من العطاء لما قدم 30 “سيتكوم ” مازالت تتصدر لحد الآن قائمة الأعمال المغربية، بخلاف الذين ظلوا يكررون أنفسهم ولا يطورون من مسارهم المهني، ويريدون ظلما وعدوانا أن يفرضوا أنفسهم على المخرجين وشركات الإنتاج، أما الخياري فقد تعددت أدواره وإختلفت شخصياته، في كل سيتكوم يظهر بلوك ودور مختلف، وكل سيتكوم ينسيك في أدواره، مثل ما حصل في ” لوبيرج”، ” الخاوة”، ” حي البهجة” ” البهجة2″، ” الكوبيراتيف”، وغيرها، وهذا هو السر في نجاح الكوميدي الأول محمد الخياري، ولولا تعدد شخصياته وإختلافها لما كان اليوم في ” زنقة السعادة” بأدائه الراقي ممتعا ومتمكنا وخلاقا بأدوار على إيقاع قشة هشة بشة.
محمد الخياري الذي يقضي ما يقارب 40 سنة في المجال الفني في ” زنقة السعادة” أبان بأنه ليس بفنان نمطي ولا يكرر أبدا نفسه، كما نلاحظ في أعمال أخرى لفنانين آخرين أغرقونا في التكرار والإجتراروبنفس الشخصيات مع الأسف، إذ أننا مع الفنان محمد الخياري أمام شخصية جديدة، من حيث اللباس والنطق في الحوارات، وتسريحة الشعر، والإعتماد على خبرة السنين التي راكمها، وفوق ذلك الأدوار التي يلعبها لا تشبه أبدا أدواره السابقة.
في ” زنقة السعادة” مازال القيدوم الفنان الكوميدي الأول محمد الخياري يقود الأجيال منهم الرواد وجيل الوسط والجيل الجديد، من دون أن يفقد بريقه، ومن دون أن يخلف وعده مع أي موهبة تخرجت في عالم الكوميديا، ولولا 40 سنة من العطاء لما قدم 30 “سيتكوم ” مازالت تتصدر لحد الآن قائمة الأعمال المغربية، بخلاف الذين ظلوا يكررون أنفسهم ولا يطورون من مسارهم المهني، ويريدون ظلما وعدوانا أن يفرضوا أنفسهم على المخرجين وشركات الإنتاج، أما الخياري فقد تعددت أدواره وإختلفت شخصياته، في كل سيتكوم يظهر بلوك ودور مختلف، وكل سيتكوم ينسيك في أدواره، مثل ما حصل في ” لوبيرج”، ” الخاوة”، ” حي البهجة” ” البهجة2″، ” الكوبيراتيف”، وغيرها، وهذا هو السر في نجاح الكوميدي الأول محمد الخياري، ولولا تعدد شخصياته وإختلافها لما كان اليوم في ” زنقة السعادة” بأدائه الراقي ممتعا ومتمكنا وخلاقا بأدوار على إيقاع قشة هشة بشة.
المصدر : https://www.safinow.com/?p=15924
عذراً التعليقات مغلقة