تعاني مجموعة كبيرة من ساكنة الجماعات الترابية الحضرية والقروية التابعة لإقليم أسفي، من قلة وسائل النقل العمومي ، الشيء الذي جعلها تعيش في عزلة تامة، وأدى إلى تعطيل مصالح المواطنين القاطنين في العديد من القرى والدواوير المجاورة للإقليم .
وتشتكي ساكنة مناطق جمعة أسحيم عبر بوكدرة ودار سي عيسى و مول البركي عبر اصعادلا و البدوزة عبر للافاطنة والصويرية القديمة عبر أولاد سلمان ، من إنعدام حافلات النقل الحضري والعمومي، خاصة خلال الفترة الصباحية، مما يتسبب للعديد من الموظفين والتلاميذ والعمال في التأخير، حيث أن سيارات الأجرة من الصنف الكبير أصبحوا غير قادرين على سد الفراغ الذي يشتكي منه المواطن مع إرتفاع ثمن التنقل من مختلف هاته الجماعات ، مما يضع العديد من المواطنين أمام مشكلة حقيقية للعودة إلى منازلهم للهبوط إلى المدينة لقضاء أغراضهم .
وحسب مصادر مطلعة فإن سبب هذا النقص أو الغياب يعود بالأساس إلى عدم الالتزام الشركة المخول لها دلك بالوعود التي أعطتها للمسؤولين في توفير وتخصيص حافلات بهذه الجماعات القروية التابعة لإقليم كما هو الشأن بسبت جزولة وليس بتفضيل زيد عن عمر، وعدم توفير الشركة المعنية لعدد كاف لفائدة الساكنة وفق ما يحمله دفتر التحملات الموقع عليه مع المجالس المنتخبة، بحيث وضع هذا الوضع الساكنة أمام معاناة حقيقية في انتظار تدخل المجلس الإقليمي والسيد العامل لحل هدا المشكل لاسيما ونحن على أبواب فصل الصيف ، باعتباره الجهة الموقعة مع شركة النقل الحضري من أجل توفير الحافلات بشكل يلبي حاجة المواطنين .
وتطالب الساكنة بالمدينة وهاته الجماعات القروية بتحسين خدمات النقل العمومي في المنطقة، بهدف رفع المعاناة التي تتخبط فيها بشكل يومي، والتي تؤدي في الكثير من الأحيان إلى تعطيل مصالحهم وغياب التلاميذ عن الحصص الدراسية بالجامعة ، وتخلق مشاكل للعمال والمستخدمين مع مسؤولي الشركات.
وتشتكي ساكنة مناطق جمعة أسحيم عبر بوكدرة ودار سي عيسى و مول البركي عبر اصعادلا و البدوزة عبر للافاطنة والصويرية القديمة عبر أولاد سلمان ، من إنعدام حافلات النقل الحضري والعمومي، خاصة خلال الفترة الصباحية، مما يتسبب للعديد من الموظفين والتلاميذ والعمال في التأخير، حيث أن سيارات الأجرة من الصنف الكبير أصبحوا غير قادرين على سد الفراغ الذي يشتكي منه المواطن مع إرتفاع ثمن التنقل من مختلف هاته الجماعات ، مما يضع العديد من المواطنين أمام مشكلة حقيقية للعودة إلى منازلهم للهبوط إلى المدينة لقضاء أغراضهم .
وحسب مصادر مطلعة فإن سبب هذا النقص أو الغياب يعود بالأساس إلى عدم الالتزام الشركة المخول لها دلك بالوعود التي أعطتها للمسؤولين في توفير وتخصيص حافلات بهذه الجماعات القروية التابعة لإقليم كما هو الشأن بسبت جزولة وليس بتفضيل زيد عن عمر، وعدم توفير الشركة المعنية لعدد كاف لفائدة الساكنة وفق ما يحمله دفتر التحملات الموقع عليه مع المجالس المنتخبة، بحيث وضع هذا الوضع الساكنة أمام معاناة حقيقية في انتظار تدخل المجلس الإقليمي والسيد العامل لحل هدا المشكل لاسيما ونحن على أبواب فصل الصيف ، باعتباره الجهة الموقعة مع شركة النقل الحضري من أجل توفير الحافلات بشكل يلبي حاجة المواطنين .
وتطالب الساكنة بالمدينة وهاته الجماعات القروية بتحسين خدمات النقل العمومي في المنطقة، بهدف رفع المعاناة التي تتخبط فيها بشكل يومي، والتي تؤدي في الكثير من الأحيان إلى تعطيل مصالحهم وغياب التلاميذ عن الحصص الدراسية بالجامعة ، وتخلق مشاكل للعمال والمستخدمين مع مسؤولي الشركات.
المصدر : https://www.safinow.com/?p=17554
عذراً التعليقات مغلقة