الزبونية في توزيع قفف رمضان بحي تراب الصيني

فقد استنكر مجموعة من قاطني الحي المذكور ما أسموه “تمييزا في منح القفف”، حيث بحسبهم “لم يستفد منها عدد كبير من مستحقيها إلى الميسورين وباك صاحبي رغم حجم الهشاشة الواضحة عليهم خصوصا بزنقة رشيدة ”. وبواسطة عون السلطة الدي بات يخافه الكل بهدا الحي وكأنه ملك له بالوراثة.

بعض المواطنين اعتبروا أن طريقة توزيع القفف بأسفي و بحي تراب الصيني بالضبط على متن سيارة الأجرة كبيرة نحتفظ برقمها تعرف اختلالات كبيرة، حيث أن بعض الأحياء معروفة بهشاشة ساكنتها، لذلك وجب تنظيم توزيع القفف، من خلال جرد كافة ساكنة هذه الأحياء ومنحها المساعدات بالتساوي ودون تمييز ودون استثناء أي أسرة السيدة القائدة واش في اخبارك هد شي و لا دايرة عين ماشفت قلب موزع.

وبات الكثيرون يدعون إلى إعمال المراقبة على توزيع القفف بزايو، حتى لا تكون هناك أسر استفادت مرات عدة مقابل أسر لم تستفد قط رغم أنها تستحق المساعدة. وهذا ما أصبح يثير احتجاجات واسعة وانتقادات للعملية محليا