عبد الهادي احميمو *** كشف النائب البرلماني فيصل الزرهوني عن الفريق الدستوري الديمقراطي الاجتماعي خلال مداخلته مستفسرا السيد الوزير الفلاحة والصيد البحري عن الحلول الواقعية الممكنة لتدارك هفوة الحكومة بخصوص حرمان الفلاح البسيط من الدعم المباشر في ظل الغلاء الدي تسبب في حدوث أضرار اقتصادية كبيرة أدت ببعض الفلاحين للإفلاس، كما عبر في كلمته الى ان الخطابات التلفزية و الوعود لم يعد لها حظ من المصداقية بسبب التفاقم الكبير للوضعية الاجتماعية للفلاحين سيما الصغار منهم الذين أصبحوا في عطالة مزمنة.
وأضاف النائب البرلماني فيصل الزرهوني في سؤال موجه لمحمد الصديقي وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات أن هذا الحرمان أصبح يهدد العديد من الفلاحين بالزج بهم في السجن.
وأوضح فيصل الزرهوني، أنه في ظل غياب أي حل ناجع أو حلول كفيلة لدعم الفلاح الصغير سيؤثر على وضعية الفلاحين ويزيد من معاناتهم الإجتماعية والمادية سيما في ظل تنامي ظاهرة الجفاف التي أصبحت شبه هيكلية.
واستفسر الزرهوني وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات عن الإجراءات والحلول الإستعجالية المزمع إتخاذها على صعيد كافة المناطق بالمملكة في مقدمتها التدخل لدى المؤسسات من أجل التساهل مع الفلاحين المديونين وكذلك تقديم تعويضات ومساعدات مستعجلة للحد من معاناة العديد من الفلاحين خاصة الصغار منهم، والذين يتخدون من الفلاحة مصدرا أساسيا للعيش خاصة أن الدولة في حاجة ماسة للرفع من الإنتاج المحلي والوصول إلى مرحلة الإكتفاء الذاتي.
فيما تدخل رئيس فريق العدالة والتنمية عبد الله بوانو في نقطة نظام دفاعا عن النائب البرلماني فيصل الزرهوني وقال ” السيد الرئيس كاين النظام الداخلي الصحيح متعلق بأعضاء مجلس النواب وكاين القانون التنظيمي لأشغال الحكومة كيتعلق بالحكومة وكاين الدستور فوق منهم اللي كيتكلم على التعاون ولكن في إطار الإحترام الحكومة تعرف أكثر من النواب ما عندنا إشكال حينت هي عندها المعطيات ولكن الطريقة باش قالها السيد الوزير اللي كنحترموه وكنقدروه لأنه جا عطى معطيات مهمة ولكن يڭولو أنا كنعرف أكثر منك بهاد الطريقة هادي لا يجوز أن تكون في مجلس النواب لأنه حنا اللي كنراقبو ا الحكومة.
وزير الفلاحة في خطابه بالبرلمان المتلفز نسي اوتناسى انه كان يخاطب الفلاحين اثناء تعريضه البرلماني الزرهوني بجواب لايرقى الى مستوى النقاش السياسي المتحضر
واختصر ا زمة الفلاحة بالمملكة في الإجراءات الاسثتنائية و مناقشة الاختيارات معترفا في بعض خرجاته الإعلامية عن عجز وزارة الفلاحة عن إيجاد استراتيجية لتخفيض من كلفة الانتاج او وضع تصور واضح لإستقرار ثمن العرض بالسوق……واقع يؤكد صدق الخطاب ويكدب معرفة السيد الوزير
وفي حديث اخر للسيد الوزير تكلم الفلاحة وحدة هيا والاليات مختلفة وأضاف قائلا الفلاح الكبير تتحفزوا الدولة اما الفلاح الصغير مستثمر فيه
وهده هي الصراحة….واقع يؤكد صدق الخطاب ويكدب معرفةالسيد الوزير
وفي حديث دي صلة بمعرفة السيد الوزير ،(بأحوال الفلاح البسيط ) وخطاباته امام عدسة الصحافة هل تشرق شمس المعرفة عبر بوابة الواقعية ام تستمر الوعود في العزف على وثر المعاناة وتتاقل تدخلات الحكومة لدعم الفلاح الصغير الدي لم يجد من الفلاحة التضامنية الا الخطابات التلفزية …واقع يؤكد صدق الخطاب ويكدب معرفة سيد الوزير
فعندما تغيب واقعية النقاط السبع للمخطط الاخضر تبقى الإجراءات الاستثنائية نقاش وإختيار والجواب خارج الإطار …..هده هي الصراحة سيدي الوزير
عندما يسئل البرلماني فيصل الزرهوني ويعجز الوزير عن إيجاد الحلول لأزمة الفلاح الصغير والجواب بواقعية …..فأعلم ايها الفلاح ان الوزير يعرف اكثر من الجميع ان وزير الفلاحة يثكلم ولايملك حلول ….وهده هي الصراحة..
وبقات لزاما على السيد الوزير ادا كان يعرف اكثر من النائب البرلماني
انه كان من العيب ان لايعرف كيف يجيب ومن العيب ان لا يعرف ان الحكومة وان كان عندها معطيات اكثر من النواب الا انه وجب عليه ان يعرف ان النواب دور هم مراقبة الحكومة وتمثيل الشعب فلاح وكساب ….هده هي الصراحة …..واقع يؤكد صدق الخطاب ويكدب معرفة السيد الوزيرسيدي الوزير
وأضاف النائب البرلماني فيصل الزرهوني في سؤال موجه لمحمد الصديقي وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات أن هذا الحرمان أصبح يهدد العديد من الفلاحين بالزج بهم في السجن.
وأوضح فيصل الزرهوني، أنه في ظل غياب أي حل ناجع أو حلول كفيلة لدعم الفلاح الصغير سيؤثر على وضعية الفلاحين ويزيد من معاناتهم الإجتماعية والمادية سيما في ظل تنامي ظاهرة الجفاف التي أصبحت شبه هيكلية.
واستفسر الزرهوني وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات عن الإجراءات والحلول الإستعجالية المزمع إتخاذها على صعيد كافة المناطق بالمملكة في مقدمتها التدخل لدى المؤسسات من أجل التساهل مع الفلاحين المديونين وكذلك تقديم تعويضات ومساعدات مستعجلة للحد من معاناة العديد من الفلاحين خاصة الصغار منهم، والذين يتخدون من الفلاحة مصدرا أساسيا للعيش خاصة أن الدولة في حاجة ماسة للرفع من الإنتاج المحلي والوصول إلى مرحلة الإكتفاء الذاتي.
فيما تدخل رئيس فريق العدالة والتنمية عبد الله بوانو في نقطة نظام دفاعا عن النائب البرلماني فيصل الزرهوني وقال ” السيد الرئيس كاين النظام الداخلي الصحيح متعلق بأعضاء مجلس النواب وكاين القانون التنظيمي لأشغال الحكومة كيتعلق بالحكومة وكاين الدستور فوق منهم اللي كيتكلم على التعاون ولكن في إطار الإحترام الحكومة تعرف أكثر من النواب ما عندنا إشكال حينت هي عندها المعطيات ولكن الطريقة باش قالها السيد الوزير اللي كنحترموه وكنقدروه لأنه جا عطى معطيات مهمة ولكن يڭولو أنا كنعرف أكثر منك بهاد الطريقة هادي لا يجوز أن تكون في مجلس النواب لأنه حنا اللي كنراقبو ا الحكومة.
وزير الفلاحة في خطابه بالبرلمان المتلفز نسي اوتناسى انه كان يخاطب الفلاحين اثناء تعريضه البرلماني الزرهوني بجواب لايرقى الى مستوى النقاش السياسي المتحضر
واختصر ا زمة الفلاحة بالمملكة في الإجراءات الاسثتنائية و مناقشة الاختيارات معترفا في بعض خرجاته الإعلامية عن عجز وزارة الفلاحة عن إيجاد استراتيجية لتخفيض من كلفة الانتاج او وضع تصور واضح لإستقرار ثمن العرض بالسوق……واقع يؤكد صدق الخطاب ويكدب معرفة السيد الوزير
وفي حديث اخر للسيد الوزير تكلم الفلاحة وحدة هيا والاليات مختلفة وأضاف قائلا الفلاح الكبير تتحفزوا الدولة اما الفلاح الصغير مستثمر فيه
وهده هي الصراحة….واقع يؤكد صدق الخطاب ويكدب معرفةالسيد الوزير
وفي حديث دي صلة بمعرفة السيد الوزير ،(بأحوال الفلاح البسيط ) وخطاباته امام عدسة الصحافة هل تشرق شمس المعرفة عبر بوابة الواقعية ام تستمر الوعود في العزف على وثر المعاناة وتتاقل تدخلات الحكومة لدعم الفلاح الصغير الدي لم يجد من الفلاحة التضامنية الا الخطابات التلفزية …واقع يؤكد صدق الخطاب ويكدب معرفة سيد الوزير
فعندما تغيب واقعية النقاط السبع للمخطط الاخضر تبقى الإجراءات الاستثنائية نقاش وإختيار والجواب خارج الإطار …..هده هي الصراحة سيدي الوزير
عندما يسئل البرلماني فيصل الزرهوني ويعجز الوزير عن إيجاد الحلول لأزمة الفلاح الصغير والجواب بواقعية …..فأعلم ايها الفلاح ان الوزير يعرف اكثر من الجميع ان وزير الفلاحة يثكلم ولايملك حلول ….وهده هي الصراحة..
وبقات لزاما على السيد الوزير ادا كان يعرف اكثر من النائب البرلماني
انه كان من العيب ان لايعرف كيف يجيب ومن العيب ان لا يعرف ان الحكومة وان كان عندها معطيات اكثر من النواب الا انه وجب عليه ان يعرف ان النواب دور هم مراقبة الحكومة وتمثيل الشعب فلاح وكساب ….هده هي الصراحة …..واقع يؤكد صدق الخطاب ويكدب معرفة السيد الوزيرسيدي الوزير
المصدر : https://www.safinow.com/?p=19168
عذراً التعليقات مغلقة