عبد الهادي اجميمو **** في إحدى أغاني مجموعة تكادة الشعبية تقول هذه الأغنية أش كاين أش كاين ويعلم الله أش كاين ومن خلال هده المقولة الشعبية لا حديث لدى ساكنة أسفي وفعاليات المجتمع المدني إلا عن ما يقع داخل كواليس المجلس الحضري للمدينة ، هل هو”سوء” تدبير المجلس الجماعي؟ هل هناك صراعات داخل المجلس ؟هل هناك صراع بين الأغلبية والمعارضة ؟ هل هناك تشويش من الخارج ؟ الذي أدى يهدا الانفجار؟ أو الكل يريد من الكعكة نصيب وأي كعكة هده التي فرقت بين الإخوة الأعداء بعد الانتخابات الأخيرة التي أعطت تحالفا سياسيا شبابي كان الكل يتوقع فيه خيرا ؟
فعلى ما يبدوللجميع أن المجلس الجماعي لأسفي يعيش وضعا صعبا وقابل للانفجار، لكن الكل يضع كمامة على فمه ولا أحد يريد التكلم عن مادا يقع داخل كواليس المجلس ، باستتناء تسرب بعض الأخبار من هنا وهناك ومن مصادر غير مسؤولة ،حتى يصل الخبر الصحيح حول هذه الصراعات للرأي العام . المدينة تغرق تغرق والمواطن هو الضحية ولا أحد يطمئن على حال المدينة ، إنعدام الإنارة الطرقات المرتدية الأزبال الأحياء ناقصة التجهيز مثل قرية السمش دوار الرمل أولاد سي عباس الصحة البطالة وووووو .
خصوصا اذا علمنا أن بعض المستشاربن يستعدون لإدارج فضيحة كراء الباركينات في دورة استثنائية كباقي المدن المغربية مابين الإغلية والمعارضة يطالبون أعضاء بارزين بالأغلبية بالتوجه نحو المعارضة .
يينهم نواب للرئيس ورؤساء لجان باتوا يصوتون ضد قرارات الرئيس ، وأن مصاعب أيضا مازالت تعترض “بعض المشاريع” و أي مشاريع هاته في ظل هذه الصراعات الهامشية .ما ينذر بتأخيرها أكثر وأكثر، وأن الكل يرفض “التواصل” حتى مع وسائل الإعلام الوطنية و المحلية لتقريب الرأي العام من هاته المشاكل للرد على “الإتهامات” الموجهة ما بين الأغلبية والمعارضة لها، حيث رفض الكل الرد على تساؤلات ومكالمات الجريدة بمجرد اطلاعها على الحقيقة المرة التي يفتقدها الجميع .
فهل هي مؤشرات بتوسع دائرة المعارضين للرئيس، ولربما بقرب تغييرات قد تلحق تركيبة مجلس ” المدينة” أم أن “دخول الحمام ليس كخروجه” كما يقول المثل الشعبي المغربي البليغ؟
وللموضوع بقية……..
فعلى ما يبدوللجميع أن المجلس الجماعي لأسفي يعيش وضعا صعبا وقابل للانفجار، لكن الكل يضع كمامة على فمه ولا أحد يريد التكلم عن مادا يقع داخل كواليس المجلس ، باستتناء تسرب بعض الأخبار من هنا وهناك ومن مصادر غير مسؤولة ،حتى يصل الخبر الصحيح حول هذه الصراعات للرأي العام . المدينة تغرق تغرق والمواطن هو الضحية ولا أحد يطمئن على حال المدينة ، إنعدام الإنارة الطرقات المرتدية الأزبال الأحياء ناقصة التجهيز مثل قرية السمش دوار الرمل أولاد سي عباس الصحة البطالة وووووو .
خصوصا اذا علمنا أن بعض المستشاربن يستعدون لإدارج فضيحة كراء الباركينات في دورة استثنائية كباقي المدن المغربية مابين الإغلية والمعارضة يطالبون أعضاء بارزين بالأغلبية بالتوجه نحو المعارضة .
يينهم نواب للرئيس ورؤساء لجان باتوا يصوتون ضد قرارات الرئيس ، وأن مصاعب أيضا مازالت تعترض “بعض المشاريع” و أي مشاريع هاته في ظل هذه الصراعات الهامشية .ما ينذر بتأخيرها أكثر وأكثر، وأن الكل يرفض “التواصل” حتى مع وسائل الإعلام الوطنية و المحلية لتقريب الرأي العام من هاته المشاكل للرد على “الإتهامات” الموجهة ما بين الأغلبية والمعارضة لها، حيث رفض الكل الرد على تساؤلات ومكالمات الجريدة بمجرد اطلاعها على الحقيقة المرة التي يفتقدها الجميع .
فهل هي مؤشرات بتوسع دائرة المعارضين للرئيس، ولربما بقرب تغييرات قد تلحق تركيبة مجلس ” المدينة” أم أن “دخول الحمام ليس كخروجه” كما يقول المثل الشعبي المغربي البليغ؟
وللموضوع بقية……..
المصدر : https://www.safinow.com/?p=19567
عذراً التعليقات مغلقة