بقلم عبد الهادي احميمو *** الرياضة عشق الجمال.. والإبداع، والغذاء.. للروح، والإعتراف قبل الجسد. هي تجمع بالعافية..أركض.. أمشي.. ألعب.. أقفز.. أفعل ما تشاء من الأطياف الرياضة المختلفة.. لا تتوقف عن هذا الفعل.. سر معه ، بل أحمله معك إلى السلوك.. في كامل الحياة.. و..و
«خلي روحك رياضية وشعبيتك الغالية» وهدا ما عاهدك فيه الجمهور الأسفي والمغربي بصفة عامة .
سي احمد. «خلي روحك رياضية».. ذلك قول شائع، يربطُ بين الرياضة وتواضعك وسماحة الروح التي تتميز بها .
أرواحُ الرياضيين في أي ميدان، سمحة: الهزيمة لا تورث المهزوم شيئا من أدران النفوس.. وما أكثرها في الميادين الأخرى.لكن حينما تضع لمستك في أي مجال ثقافي رياضي جمعوي لا بد ان تكون لمسة الوفاء والعمل الجاد و الإرتقاء نحو الأفضل.
من هنا، يبقى قول الرياضيين ، عن الأنشطة الرياضية وغيرتك عنها ولمستك المخلصة وكيف لا وأنت تساهمُ في تحسين جودة الحياة الرياضية بهذه المدينة وذلك بشهادة الجميع ، قولا بليغا، الحياةُ الرياضية لدى احمد غايبي الجيدة، هي الحياةُ التي تتسامحُ فيها الأرواح وتتناسق فيها الكلمات وترفع لها القبة من أي كان لاعب حكم مسير متفرج رجل السلطة.و من الصعب والغرائب أن يجتمع الكل على كلمة واحدة تحية ل احمد غايبي وترفع له القبعة وأفتخر به كمسير رياضي قل نظيره بوطننا.
وهل تعلم سيدي بأن الحياةُ الرياضية يتصافح فيها المتعاركان في المجال الرياضي ، قبل ونهاية المعركة..
هي الحياة الرياضية التي ينتشي فيها الغالب بنشوة الإنتصار، ويتقبل فيها المغلوب الهزيمة، بقلب سليم.لكن تبقى بصمة المنظم خالدة فوق كل شيء.وهذا ما عاهدناه فيك سيدي احمد غايبي.
في الرياضة إذن، سلامة القلوب والروح والتسامح واللعب النبيل. تماما مثلما فيها سلامة الأجساد، والعقول.
تخيّلوا هذا العالم، الذي تتكاثر فيه الحروب، لو كانت نتائج هذه الحروب، لا تورث الحقد والكراهية والثأرات الرخيصة.. لو كان المتحاربون فيهم روح الرياضيين.. لو كانوا لما كانوا قد تحاربوا أصلا في هذه الحروب التي تنقط دم! لا دم في الميادين التي ترفرف فيها سماحة الأرواح.. فقط عرق شريف. لوكان ذلك .. لكان قد إستوى على عرش القيم الفاضلة.. المنضبطة والنبيلة.. ومن هذه القيم تقبل الهزيمة بكل سماحة الروح الرياضية!
و بالرياضة تتجمل الصحة- بكل تسمياتها- ويتجّملُ بها الجسم.. ويتجّملُ بها السلوك.. وتتجّملُ بها الروح. تلك هي إحدى المحاضرات الاساسية، التي قدمتها سيدي لهذه المدينة التي تعتز بك وبأعمالك في شتى المجالات بعيداً عن السياسة التي تحقد زيد عن عمر..
يا أيها الأسفيون يا أبناء حاضرة المحيط هل تابعتم نهائيات كأس العرش للكرة الحديدية التي إحتظنتها مدينة أسفي: هل لكم علما بما أقدم عليه أحمد غايبي في مجال التنظيم لهذه الذكرى الغالية على قلوب كل المغاربة .الكل رحل ليلة الأمس يشكرون مدينة أسفي على حسن الإستقبال والتنظيم وكرم الضيافة التي أقدم عليها هدا الشخص .وكانت المفاجأة هي من كل ممارسي اللعبة الذين نوهوا بذلك وهي سابقة في تاريخ المغرب بأن تجري نهائيات كأس العرش للكرة الحديدية في قاعة مغطاة و بمعايير دولية أقول ذلك وأعرف مادام أقول وبدون مجاملة أو كما يسميه البعض لحيس الكابة .لذلك أيها الأسفيون لنتحد ونشتغل بشكل واضح و صريح في كل شيء حتى نرقى بحاضرة المحيط إلى الأفضل والعمل جميعا بتخصيص يوما للرياضة.. إحذو حذو هذه المدينة الغالية على قلوبنا الرائدة في العطاء والإبداع… والإبتكار.
«خلي روحك رياضية وشعبيتك الغالية» وهدا ما عاهدك فيه الجمهور الأسفي والمغربي بصفة عامة .
سي احمد. «خلي روحك رياضية».. ذلك قول شائع، يربطُ بين الرياضة وتواضعك وسماحة الروح التي تتميز بها .
أرواحُ الرياضيين في أي ميدان، سمحة: الهزيمة لا تورث المهزوم شيئا من أدران النفوس.. وما أكثرها في الميادين الأخرى.لكن حينما تضع لمستك في أي مجال ثقافي رياضي جمعوي لا بد ان تكون لمسة الوفاء والعمل الجاد و الإرتقاء نحو الأفضل.
من هنا، يبقى قول الرياضيين ، عن الأنشطة الرياضية وغيرتك عنها ولمستك المخلصة وكيف لا وأنت تساهمُ في تحسين جودة الحياة الرياضية بهذه المدينة وذلك بشهادة الجميع ، قولا بليغا، الحياةُ الرياضية لدى احمد غايبي الجيدة، هي الحياةُ التي تتسامحُ فيها الأرواح وتتناسق فيها الكلمات وترفع لها القبة من أي كان لاعب حكم مسير متفرج رجل السلطة.و من الصعب والغرائب أن يجتمع الكل على كلمة واحدة تحية ل احمد غايبي وترفع له القبعة وأفتخر به كمسير رياضي قل نظيره بوطننا.
وهل تعلم سيدي بأن الحياةُ الرياضية يتصافح فيها المتعاركان في المجال الرياضي ، قبل ونهاية المعركة..
هي الحياة الرياضية التي ينتشي فيها الغالب بنشوة الإنتصار، ويتقبل فيها المغلوب الهزيمة، بقلب سليم.لكن تبقى بصمة المنظم خالدة فوق كل شيء.وهذا ما عاهدناه فيك سيدي احمد غايبي.
في الرياضة إذن، سلامة القلوب والروح والتسامح واللعب النبيل. تماما مثلما فيها سلامة الأجساد، والعقول.
تخيّلوا هذا العالم، الذي تتكاثر فيه الحروب، لو كانت نتائج هذه الحروب، لا تورث الحقد والكراهية والثأرات الرخيصة.. لو كان المتحاربون فيهم روح الرياضيين.. لو كانوا لما كانوا قد تحاربوا أصلا في هذه الحروب التي تنقط دم! لا دم في الميادين التي ترفرف فيها سماحة الأرواح.. فقط عرق شريف. لوكان ذلك .. لكان قد إستوى على عرش القيم الفاضلة.. المنضبطة والنبيلة.. ومن هذه القيم تقبل الهزيمة بكل سماحة الروح الرياضية!
و بالرياضة تتجمل الصحة- بكل تسمياتها- ويتجّملُ بها الجسم.. ويتجّملُ بها السلوك.. وتتجّملُ بها الروح. تلك هي إحدى المحاضرات الاساسية، التي قدمتها سيدي لهذه المدينة التي تعتز بك وبأعمالك في شتى المجالات بعيداً عن السياسة التي تحقد زيد عن عمر..
يا أيها الأسفيون يا أبناء حاضرة المحيط هل تابعتم نهائيات كأس العرش للكرة الحديدية التي إحتظنتها مدينة أسفي: هل لكم علما بما أقدم عليه أحمد غايبي في مجال التنظيم لهذه الذكرى الغالية على قلوب كل المغاربة .الكل رحل ليلة الأمس يشكرون مدينة أسفي على حسن الإستقبال والتنظيم وكرم الضيافة التي أقدم عليها هدا الشخص .وكانت المفاجأة هي من كل ممارسي اللعبة الذين نوهوا بذلك وهي سابقة في تاريخ المغرب بأن تجري نهائيات كأس العرش للكرة الحديدية في قاعة مغطاة و بمعايير دولية أقول ذلك وأعرف مادام أقول وبدون مجاملة أو كما يسميه البعض لحيس الكابة .لذلك أيها الأسفيون لنتحد ونشتغل بشكل واضح و صريح في كل شيء حتى نرقى بحاضرة المحيط إلى الأفضل والعمل جميعا بتخصيص يوما للرياضة.. إحذو حذو هذه المدينة الغالية على قلوبنا الرائدة في العطاء والإبداع… والإبتكار.
المصدر : https://www.safinow.com/?p=20430
عذراً التعليقات مغلقة