
فعلى ما يبدوا للجميع أن المجلس الجماعي للصعادلا يعيش وضعا صعبا وقابل للانفجار، لكن الكل يضع كمامة على فمه ولا أحد يريد التكلم عن مادا يقع داخل كواليس المجلس ، باستتناء تسرب بعض الأخبار من هنا وهناك ومن مصادر غير مسؤولة ،حتى يصل الخبر الصحيح حول هذه الصراعات للرأي العام . الجماعة تغرق تغرق والمواطن هو الضحية ولا أحد يطمئن على حال الجماعة ، إنعدام الإنارة الطرقات المرتدية الأزبال الأحياء ناقصة التجهيز الصحة البطالة وووووو .
خصوصا اذا علمنا أن بعض المستشاربن يستعدون لإدارج فضيحة كراء المحلات التجارية بالسوق في دورة استثنائية كباقي الجماعات مابين الإغلية والمعارضة يطالبون أعضاء بارزين بالأغلبية بالتوجه نحو المعارضة .
يينهم نواب للرئيس ورؤساء لجان باتوا يصوتون ضد قرارات الرئيس ، وأن مصاعب أيضا مازالت تعترض “بعض المشاريع” و أي مشاريع هاته في ظل هذه الصراعات الهامشية .ما ينذر بتأخيرها أكثر وأكثر، وأن الكل يرفض “التواصل” حتى مع وسائل الإعلام الوطنية و المحلية لتقريب الرأي العام من هاته المشاكل للرد على “الإتهامات” الموجهة ما بين الأغلبية والمعارضة لها، حيث رفض الكل الرد على تساؤلات ومكالمات الجريدة بمجرد اطلاعها على الحقيقة المرة التي يفتقدها الجميع .
فهل هي مؤشرات بتوسع دائرة المعارضين للرئيس، ولربما بقرب تغييرات قد تلحق تركيبة مجلس ” الجماعة ” أم أن “دخول الحمام ليس كخروجه” كما يقول المثل الشعبي المغربي البليغ؟
وللموضوع بقية……..
المصدر : https://www.safinow.com/?p=20941
عذراً التعليقات مغلقة