
وحسب الرواية، فالجاني كان يستهدف الطيور/الحمام البري، لكنه أخطأ هدفه، باستهدافه لطائر اليمامة البرية، بعد أن وجه خرطومي بندقيته نحو الطفلة/الضحية، لتستقر رصاصة برأسها.. كما أشارت بعض المصادر إلى أن القانص/الجاني لم يكن سوى أحد أقارب الضحية، المجاور لبيت والديها بدوار الزبيرات..
و أضافت المصادر ذاتها، على أنه قد تم وضع الجاني/القناص، تحت تدابير الحراسة النظرية، بمركز الدرك الملكي بالعونات، بعد اعتقاله.. فيما تم نقل جثمان الطفلة المقتولة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بالجديدة.
المصدر : https://www.safinow.com/?p=5572