المنتخب: جلول التويجر**إحتضن ملعب المسيرة بآسفي المباراة الهامة بين أولمبيك آسفي والترجي التونسي أمام جماهير غفيرة جاءت لتساند القرش المسفيوي في هذه المواجهة في الدور الثمن النهائي لكأس محمد السادس للأندية الأبطال والتي إنتهت بالتعادل هدف لكل فريق جرت اليوم الأحد.
مع بداية الشوط الأول إندفع أولمبيك آسفي بحثا عن هدف مبكر من شأنه أن يبعثر أوراق الترجي التونسي خاصة وأن لاعبي الأولمبيك أبانوا على حماس كبير حتى وأن الترجي فريق كبير مثقل بالتجارب والألقاب.
المدرب محمد الكيسر رتب كل الأوراق التقنية للإطاحة بالترجي لذلك ظهر اللاعبون بتنظيم تكتيكي محكم خلق الكثير من الإزعاج لدفاع الترجي، لكن ليس كمن يسيطر يسجل، إذ أن الترجي سيتمكن من تسجيل الهدف الأول في الدقيقة 32 عن طريق إبراهيما واطارا بعد تراخي في التغطية الدفاعية علما أن الحكم العراقي حرم الأولمبيك من ضربتي جزاء.
خلال الشوط الثاني ظهر أولمبيك آسفي أكثر تنظيما وإمتلاكا للكرة حيث كاد في كثير من المناسبات أن يسجل هدف التعادل لو أن اللاعبين ركزوا كثيرا.
الدقيقة 78 صاروخية من رجل غاساما كادت أن تهزم الحارس معتز بنشريفة، وصاروخية من رجل العميد المربط مرت فوق المرمى.
ويأتي الفرج من رجل العميد محمد مرابيط الذي سدد بقذيفة صاروخية من خارج منطقة العمليات هزمت الحارس معتز بنشريفة وهو هدف تاريخي في هذه السابقة.
ظلت الهجومات مسترسلة لأولمبيك آسفي في كل فترات هذا الشوط وكان بالإمكان أن يضيف القرش أهدافا أخرى لولا التسرع والسقوط في المراوغات الزائدة.
لتنتهي المباراة بالتعادل الإيجابي هدف لكل فريق في مباراة قدم فيها أولمبيك آسفي أداءا كبيرا ورائعا أمام الترجي في إنتظار ما ستسفر عنه مباراة الإياب.
مع بداية الشوط الأول إندفع أولمبيك آسفي بحثا عن هدف مبكر من شأنه أن يبعثر أوراق الترجي التونسي خاصة وأن لاعبي الأولمبيك أبانوا على حماس كبير حتى وأن الترجي فريق كبير مثقل بالتجارب والألقاب.
المدرب محمد الكيسر رتب كل الأوراق التقنية للإطاحة بالترجي لذلك ظهر اللاعبون بتنظيم تكتيكي محكم خلق الكثير من الإزعاج لدفاع الترجي، لكن ليس كمن يسيطر يسجل، إذ أن الترجي سيتمكن من تسجيل الهدف الأول في الدقيقة 32 عن طريق إبراهيما واطارا بعد تراخي في التغطية الدفاعية علما أن الحكم العراقي حرم الأولمبيك من ضربتي جزاء.
خلال الشوط الثاني ظهر أولمبيك آسفي أكثر تنظيما وإمتلاكا للكرة حيث كاد في كثير من المناسبات أن يسجل هدف التعادل لو أن اللاعبين ركزوا كثيرا.
الدقيقة 78 صاروخية من رجل غاساما كادت أن تهزم الحارس معتز بنشريفة، وصاروخية من رجل العميد المربط مرت فوق المرمى.
ويأتي الفرج من رجل العميد محمد مرابيط الذي سدد بقذيفة صاروخية من خارج منطقة العمليات هزمت الحارس معتز بنشريفة وهو هدف تاريخي في هذه السابقة.
ظلت الهجومات مسترسلة لأولمبيك آسفي في كل فترات هذا الشوط وكان بالإمكان أن يضيف القرش أهدافا أخرى لولا التسرع والسقوط في المراوغات الزائدة.
لتنتهي المباراة بالتعادل الإيجابي هدف لكل فريق في مباراة قدم فيها أولمبيك آسفي أداءا كبيرا ورائعا أمام الترجي في إنتظار ما ستسفر عنه مباراة الإياب.
المصدر : https://www.safinow.com/?p=6365